أن الاختلاف الأبرز بين 2018 و2021 كان في تراجع الثقة الشعبية وصعود محدود للمستقلين، بينما تشير مؤشرات 2025 إلى إعادة تغليف للنهج نفسه بتحالفات تنموية في الشكل، مع بقاء المحاصصة والريع كآليات مهيمنة، العامل الحاسم يظل مشاركة الشباب وقدرة القوى المدنية على التنظيم.
46 أقل من دقيقة